السبت، ١٥ نوفمبر ٢٠٠٨

ياهل الله ياللى هنا! ممكن أدخل! دستور

إيه ده!
مين الى زقنى هنا!
أنا اتكعبلت فى إيه؟
إيه blog؟
يا حلاوه ياولاد!
هى دى الـblogspots
هيهى طب ما انا عارفه

سورى يا جماعه أنا أصلى كنت داخله كده باجرب لقيت نفسى عملتلى بلوج!
أنا طول عمرى باكتب وباشخبط وباعيط وباستوى على ورق الكشاكيل وأجندات بتاعتى لغاية ما حبرى نشف
وماحدش قرا لى حاجه غير البت نونا صاحبتى اللى صدعتنى وصدعتها لغاية ما هجت وسابتلى البلد!
من ساعتها وانا قلمى اتقصف وعمرى اتخ...
لأ لأ إيه عمرى دى! شوية وهاقلكم قلبى كمان .. آه انا حافظه الحراكات دى
والنبى يا جماعة اللى يلاقينى هاحدف على سكة الندامه دى .. يرجعنى لعقلى كده
أنا أصلى زى كل بنات مصر (جدعان طبعاً)
بس بامووووووت ف النكد
آه باستكانيس أوى كده وانا ماسكه الكلينكس فى إيد والأيد التانيه بتعلى صوت الأغنيه النكديه وانا سايقه
وساعات باسيب الكاسيت وامسك الموبايل.. أنكد على أى حد معايا
ولكنى لا أتخلى عن الكلينكس!
المهم إن خلطة الدموع بالتكنولوجيا دى بقت كل بنت مصريه حافظاها اكتر من خلطة ال.....ال ... يوووه نسيت مش بقولكو .. مافيش غير خلطه واحده هى اللى فى دماغى!
مش باقلوكم حافظين خلطة النكد اكتر من أى حاجه
فاللى يلاقينى هاروح السكه دى .. يعدينى، قصدى يهدينى
وانا هارجع اضحك تانى على طول
المهم إنى أخيرا عرفت أنشر حاجه
آه فا مش هاطفش الناس بأه زى ما طفشت صاحبتى إللى هى قارئتى الأولى واللدوده (لكن مش الأخيره لأنى عرفت اصطاد كام واحد كده يقرولى بس ماحدش استمر .. آه أعمل إيه مابيعشليش قرّاء)
وهابقى احكيلكم بعدين على ده كله بالتفصيل
ده لو كان فى حد شايفنى أصلا
أنت يابنى ياللى هناك
بتبص على إيه؟
هى الواحده ماتعرفش تاخد راحتها فى مدونتها ولا إيه؟

سلام بأه لما أدخلى أوضب الـblog قبل ما عربية العفش تيجى

ليست هناك تعليقات: